- تسرب المياه الكيميائية الضارة باستمرار إلى الهواء في المنزل من غسالة الأطباق والمرحاض والدش.
- يؤدي شرب ملوثات المياه في الهواء إلى نوعية هواء رديئة في المنزل، وتكون نوعية الهواء الرديئة سبباً رئيسياً للإصابة بالربو والتهاب الشعب الهوائية.
- إن استخدام فلتر مياه وفلتر دش سطحي لا يمكنه أن يؤدي إلى حماية المنزل بالكامل من ملوثات المياه الضارة.
- فلاتر الدش إذ تقوم بفلترة المياه على درجات حرارة عالية جداً ما يعيق إزالتها للملوثات الخطرة بنسبة 100%.
- ينتج العديد من حالات الطفح الجلدي والتهيجات الأخرى عن الكلور والمواد الكيميائية العضوية المتطايرة VOCs التي استقرت في الملابس المغسولة بواسطة المياه المعالجة بالكلور.
- تطلق غسالة الأطباق كمية أكبر من الكلور في الهواء أكبر من أي مصدر مياه آخر في المنزل إلى جانب الدش.
- إن استخدام فلتر مياه للمنزل بكامله هو الطريقة الوحيدة لضمان مياه صافية ومفلترة من أي مصدر للمياه في المنزل.
- يقوم فلتر مياه المنزل الكامل بتنقية المياه بشكل فعال وبتكلفة محدودة، ما يجعله حلاً ملائماً لتلوث مياه الشرب لغالبية الناس.
- يمكن لملوثات المياه المعروفة وعددها 2100 أن تشق طريقها إلى أجسامنا وذلك ليس فقط عبر شرب المياه إنما أيضاً عبر الاستنشاق والامتصاص عن طريق الجلد.
- إن تجنب شرب مياه الحنفية عن طريق استخدام المياه المعبأة لا يشكل الوسيلة الفعالة للحماية من ملوثات المياه الخطرة.